من المقولات المشهورة عند أهل الحديث: "من كتب ولم يقابِل كمن غزا ولم يقاتل". مهما كان المرء دقيقًا في النقل والكتابة فلا بد أن يفوته شيء؛ إذ الكمال لله وحده، ومن هنا تأتي أهمية المقابلة بعد الكتابة، وورد عن الإمام الخلال: "من لم يعارِض لم يدر أين يضع رجله".
يقدم لكم فريق مكتب سراج خدمة مقابلة النصوص وذلك بمستويين حسب الطلب:
1- المقابلة لتصحيح النص المكتوب من الأصل المنقول منه، وفيها لا يُدرَج أي حواشٍ.
2- مقابلة لإثبات فروق النسخ الخطية أو المطبوعة في الحاشية مع الرمز لكل نسخة حسب الأصول المعتمدة.
يسعدنا خدمتكم في هذه الخدمة وغيرها، ونسعد بتواصلكم واستفساراتكم.